مجلس الأمناء

سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة

رئيس مجلس الأمناء

عمل صاحب السمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين، طوال حياته المهنية المتميزة في خدمة بلاده كموظف عام، حيث عمل سموه كقاضٍ، ومؤسس للإعلام ووزيراً للخارجية، وعضواً في مجلس الدفاع الأعلى. تشمل الملامح الأساسية لسيرته المهنية القيام بدور نشط وهام في بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق التي أدت إلى استكمال حصول البحرين على استقلالها وفي حل النزاع البحري بين البحرين وقطر في محكمة العدل الدولية.

معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة

النائب الأول لرئيس مجلس الأمناء

يعمل الشيخ خالد منذ عام 2010 كنائب لرئيس مجلس الوزراء، بدأ حياته المهنية الحافلة كمهندس طرق في عام 1966 وارتقى في الوظائف العمومية حتى أصبح وزيراً للإسكان خلال الفترة 1975-1995. ثم عمل بعد ذلك كوزير للإسكان والبلديات والبيئة عام 1995-2001، ومن ثم وزيرا للإسكان والزراعة عام 2001-2002. من أهم انجازات الشيخ خالد تأسيس بنك الإسكان في البحرين، وترأس مجلس إدارته لمدة تزيد على 20 عاماً.

سعادة السيد تقي محمد البحارنة

النائب الثاني لرئيس مجلس الأمناء

امتدت المسيرة المهنية للبحارنة لتشمل مجالات المال والأعمال والسياسة والأدب. في الجانب الدولي، شغل منصب سفير البحرين لدى مصر وجامعة الدول العربية، وحصل في عام 1973 على وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس المصري الراحل أنور السادات. كان عضوا في مجلس الشورى في البحرين بين عامي 1993 و 2002، حيث كان رئيسا للجنة العلاقات الخارجية. ألف البحارنة مجموعة واسعة من الأعمال، من بينها أعمال في الأدب والشعر. نشرت سيرته الذاتية، “أوراق ملونة”، في عام 1998.

معالي الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة

عضو مجلس الأمناء

وزير خارجية مملكة البحرين منذ عام 2005، بدأ الشيخ خالد مسيرته المهنية في نفس الوزارة حتى أصبح الرجل الأول فيها. حصل في عام 1995 على وسام البحرين من الدرجة الثانية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى حفظه الله ورعاه لعمله المتميز في حل النزاع الحدودي مع قطر. أمضى فترة في ديوان صاحب السمو الملكي ولي العهد، ثم شغل منصب سفير البحرين لدى المملكة المتحدة وهولندا، وجمهورية ايرلندا. الشيخ خالد هو أيضاً عضو في مجلس الدفاع الأعلى، ومجلس التنمية الاقتصادية، وعدد من اللجان الوزارية

معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة

عضو مجلس الأمناء

شخصيةٌ رائدة في المشهد الثقافي والفني العربي، قادت الجهود الوطنية الرامية إلى تطوير البنية التحتية الثقافية للحفاظ على التراث وتنمية السياحة المستدامة. تشغل معاليها منصب رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار، وترأست قبل منصبها الحالي حقيبتيّ وزارة الثقافة والإعلام ثم وزارة الثقافة. مؤسس مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث ورئيس مجلس أمنائه منذ عام 2002 ، أطلقت في سبيل الحفاظ على الإرث الثقافي مبادرة والتي ساهمت في بناء شراكة غير ،» الاستثمار في الثقافة « مسبوقة بن القطاعن العام والخاص. كرّمتها مؤسسات عالمية وحصلت على أعلى الأوسمة من فرنسا، إيطاليا، المغرب، البحرين وغيرها.

الأستاذ علي عبدالله خليفة

عضو مجلس الأمناء/ الأمين العام للجائزة

كاتب وشاعر وباحث، وناشط في المجال الثقافي، وهو رئيس المنظمة الدولية للفن الشعبي منذ عام 2016 ، يعمل منذ عام 2001 مديراً لإدارة البحوث الثقافية بالديوان الملكي. أكسبته أشعاره المطبوعة والمغناة وأبحاثه الميدانية سمعة عالمية واسعة، حصل على وسام الكفاءة الثقافية من قبل الرئيس السابق الحبيب بورقيبة في 1973 ، والدكتوراه الفخرية من جامعة سيكلونا الدولية عام 1987 والجائزة الكبرى الدولية للفنون من الأكاديمية الرومانية في عام 2006 ، ووسام الكفاءة من الدرجة الأولى من قبل جلالة ملك البحرين.

الدكتور محمد الخزاعي

عضو مجلس الأمناء

ناقد و باحث أدبي و مترجم محترف نشأ و تعلم في مملكة البحرين ودرس في جامعة القاهرة ، ليدز ، لندن وكولومبيا. يعتبر من أبرز النقاد والمترجمن في مملكة البحرين والخليج العربي. سبق له العمل في المجال الأكاديمي مدرسا ومحاضراً ومديراً لبرامج أكاديمية و تنفيذية معتمدة. كما عمل في قطاع الثقافة مبرمجاً و مديراً لإدارتي الثقافة و المطبوعات. له العديد من الأعمال المترجمة إلى اللغتن العربية والإنجليزية. نشر عدة دراسات في النقد الأدبي تطور بدايات المسرح « والمسرحي. وتعد دراسته حول من المراجع الأساسية في العديد من الجامعات » العربي العربية و الأجنبية.

الأستاذ علي عبدالله العرادي

عضو مجلس الأمناء

عضو في مجلس الشورى، وعضو مؤسس في مجموعة من المؤسسات والمنظمات الدولية، شارك متحدثا رئيسياً وخبيراً دولياً في مجموعة من المؤتمرات الدولية والإقليمية. عمل المستشار العرادي في مجال الاستشارات القانونية لمدة تفوق 15 سنة في القطاع الحكومي والخاص في مملكة البحرين وعلى المستوى الدولي، كما تقلد مجموعة من المناصب الهامة في السلك الدبلوماسي وفي المجال القانوني، وهو حاصل على درجة الماجسيتر من جامعة جورج واشنطن في هندسة الإدارة، كما تخصص في الدراسات العليا في القانون الدولي.